ربما تأخير القذف يكون مشكلة حقيقية لان أجسادنا مصممة على السرعة في انجاز الاشياء لذلك، فأن بعض الطرق ممكن ان تساعد
على تحدي الطبيعة. هذا الموضوع سوف يتحدث عن أفضل الطرق المساعدة على كيفية تجنب التحفيز الشديد لنصل بالتالي إلى تأخير القذف وتجنب القذف السريع.
رأس القضيب هو الجزء الأكثر حساسية بالنسبة للذكور حيث تتجمع النهايات العصبية الحساسة في الرأس فعند حدوث الاحتكاك (فرك القضيب بجدار المهبل) بشكل متواصل عادة ما يكون السبب للوصول إلى الذروة ثم القذف. لتستمر لأطول فترة ممكنة قبل القذف يجب تقليل كثافة الاحتكاك.
استخدام الكثير من الكريم الملين والواقي الذكري (مثلاً، لبس اثنان فوق بعضهما البعض) من شأنه أن يساعد على تأخير القذف، ينبغي أن تكون الخطوة الأولى المستخدمة للراغبين في الحصول على بضع دقائق إضافية هي تغيير الطريقة التي تنتهجها لممارسة الجنس.
في مقابل إقحام قضيبك بداخل المهبل مباشرة وجعله يحتك بجدران المهبل، حاول التقليل من الحركات المحفزة للقذف بقدر ما يمكن تحقيقه لهذه الغاية حتى تكون مستعدا للانتهاء.
احشر القضيب حول المهبل بدلا من إقحامه، وبمجرد الإيلاج لا تبدأ على الفور التحريك صعودا وهبوطا ودخولا وخروجاً، المهبل هو أشد ضيقاً عند المدخل وبعده ببوصات قليلة كلما أقحمت القضيب أعمق كلما بدأ بالتوسع ليصبح أكثر مرونة وكنت قادرا على استخدام هذا لصالحك.
ركز على تحقيق الحصول على اكبر مساحة من جسدها، وبعد ذلك استخدام بقية جسمك لتثير مناطق أخرى مثير للشهوة الجنسية بجسدها، استخدم أصابعك و يمكنك استخدام اللسان.
اضغط على البظر بمنطقة العانة لديك وادعكها برأس القضيب. ابتعد عن حركات التدخيل والتخريج واستبدلها بالذهاب جنبا إلى جنب، صعودا وهبوطا و الفرك بشكل دائري. بهذا سوف تشعر المرأة بشئ ممتع، ومع ذلك لن يؤدي بك إلى فقدان السيطرة، عندما تجد نفسك قد سخنت الوضع في حينها تستطيع إقحام كامل قضيبك.
وعلاج سرعة القذف يغير حياة الرجل بشكل جذري، حيث يمكن تعلم طرق الإطالة حسب استعداد جسدك لتقبلها واطلب المشورة من مختص بهذا المجال.
